ألذ الوصفات الصحية

فيما يلي بعض النصائح حول كيفية إدارة عادات الأكل السيئة:
  • كن على دراية بنفسك وعاداتك الغذائية. ما هي الأطعمة التي تميل إلى تناولها بكثرة؟ ما هي المواقف التي تدفعك إلى تناول الطعام الضار؟ بمجرد أن تكون على دراية بنفسك وعاداتك الغذائية، يمكنك البدء في وضع خطة للتغيير.
  • حدد أهدافًا واقعية. لا تحاول تغيير كل شيء دفعة واحدة. حدد هدفًا واحدًا في كل مرة، مثل تناول المزيد من الفواكه والخضروات أو تقليل تناول السكريات المضافة.
  • اصنع التغييرات تدريجيًا. لا تحاول تغيير عاداتك الغذائية بشكل جذري في يوم واحد. خذ الأمر خطوة بخطوة، واجعل التغييرات تدريجيًا.
  • كن صبورًا. يستغرق الأمر وقتًا لتغيير عاداتك الغذائية. لا تيأس إذا لم ترى النتائج على الفور. استمر في المحاولة، وستتمكن في النهاية من تحقيق أهدافك.
  • اطلب المساعدة إذا كنت بحاجة إليها. إذا كنت تواجه صعوبة في إدارة عاداتك الغذائية بمفردك، اطلب المساعدة من أحد مقدمي الرعاية الصحية أو أخصائي التغذية. يمكنهم مساعدتك في وضع خطة للتغيير ودعمك على طول الطريق.
فيما يلي بعض النصائح الإضافية التي قد تساعدك في إدارة عاداتك الغذائية السيئة:
  • تناول الطعام ببطء واستمتع بطعامك. عندما تأكل بسرعة، فمن المرجح أن تأكل أكثر مما تحتاج. خذ وقتك لتناول الطعام واستمتع بطعم طعامك.
  • اشرب الماء قبل الوجبات. يمكن أن يساعدك الماء على الشعور بالشبع ويمنعك من الإفراط في تناول الطعام.
  • اجعل وجبات الطعام والوجبات الخفيفة متاحة لك. إذا كان لديك وجبات طعام ووجبات خفيفة صحية متاحة لك، فستكون أقل عرضة لتناول الطعام الضار.
  • قم بإعداد الطعام في المنزل. عندما تصنع طعامك في المنزل، يمكنك التحكم في المكونات التي تدخل في طعامك.
  • تجنب تناول الطعام أمام التلفزيون أو الكمبيوتر. عندما تأكل أمام التلفزيون أو الكمبيوتر، فمن المرجح أن تأكل أكثر مما تحتاج دون الانتباه لما تأكله.
  • مارس الرياضة بانتظام. يمكن أن تساعدك الرياضة على التحكم في وزنك وتحسين صحتك العامة.
  • احصل على قسط كافٍ من النوم. عندما لا تحصل على قسط كافٍ من النوم، فمن المرجح أن تتناول الأطعمة الضار.
  • الإدارة الإجهاد. عندما تكون متوترًا، فمن المرجح أن تتناول الأطعمة الضار. حاول إيجاد طرق للإدارة الإجهاد بطريقة صحية، مثل ممارسة الرياضة أو الاسترخاء.
إذا كنت تعاني من عادات الأكل السيئة، فهناك العديد من الموارد المتاحة لك لمساعدتك في التغيير. تحدث إلى طبيبك أو أخصائي التغذية للحصول على الدعم.
 
أعلى